بعيداً عن العاصمة التونسية بأكثر من 100 كم، وبين البحر والجبل، ستجد قرية هادئةً جداً، وهنا فعلاً إن رميت الإبرة ترن، لأن الجميع صامت لا يتكلم، إنها قرية برج الصالحي، والتي تُعرف بقرية الصمت، ما هي قصتها ولماذا سُميت بهذا الاسم، هذا ما سنعرفه في هذا الفيديو