للمرة الثانية خلال الشهر الحالي، خرج آلاف المحتجين إلى شوارع عدة مدن برازيلية، للمطالبة بمساءلة الرئيس جايير بولسونارو، وسط فضائح فساد تتصل بجائحة كورونا.
وبولسونارو حالياً موضع تحقيق في مجلس الشيوخ الذي فتح تحقيقاً في احتمال وجود فساد مرتبط بصفقة لشراء لقاح هندي ضد فيروس كورونا المستجد.
يذكر أن البرازيل تحتل المرتبة الثالثة عالمياً لأعلى حصيلة إصابات بالفيروس، ولطالما شكك الرئيس البرازيلي بمدى خطورة المرض وعارض الإجراءات الوقائية.