أعلن جابرييل أتال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، أن البلاد ستشهد زيادة سريعة في الإصابات بفيروس كورونا في الأيام المقبلة.
وأشار إلى أنه لا توجد أي مؤشرات على انحسار الإصابات.
وذكر أتال ، أن الإصابات بلغت “مستويات شديدة الارتفاع” في منطقة “إيل دو فرانس” المحيطة بباريس وبعض الأنحاء الأخرى من البلاد، فيما أشار إلى أن “الوضع في المستشفيات قد يتدهور في الأسابيع المقبلة”.
وأضاف أن الحكومة الفرنسية فرضت حالة طوارىء صحية في أقاليم “جوادلوب” وجويانا” و”مايوت” و”سان مارتان” و”سان بارتيليمي” التي تشهد زيادة في عدد الإصابات.