متابعة – مريم أبو شاهين
يوضح الطبيب سيدني جرين، أنه من الأفضل تناول الفواكه بطيئة الحرق مع الدهون والبروتين؛ لتهدئة هذه الرغبة الشديدة. مضيفاً «الأفوكادو هو مثال الفاكهة التي تحتوي على الألياف والدهون الصحية الطبيعية؛ للتخلص من الرغبة في تناول السكر».
بالإضافة إلى ذلك، يضم الأفوكادو دهوناً صحية غير مشبعة تلعب دوراً في تغذية الجسم. تساهم النسبة العالية من الألياف في الأفوكادو في إبطاء معدل الهضم، ويتسبب في ارتفاع تدريجي في نسبة السكر. كما يحتوي الأفوكادو على عناصر غذائية تقلل من الأنسولين وارتفاع السكر في الدم.
طرق تناول الأفوكادو:
. إضافة الأفوكادو إلى السلطات، أو مع البيض المهروس على الخبز المحمص أو الحلويات.
. تناول الأفوكادو مع الكربوهيدرات المعقدة، من خلال تناوله مع الخبز المحمص متعدد الحبوب.
. تقطيع الأفوكادو ودهنها بالزيت، ليصبح جاهز للشواء، ثم تقديمه مع القليل من الزبادي اليوناني.
. تناوله في شكل عصير سواء منفرد أو مع الفواكهة، وعناصر أخرى كالليمون والشاي الأخضر.
. استخدام الأفوكادو كصلصة للمكرونة، وإضافة الريحان والثوم والفلفل المطحون وعصير الليمون.