متابعة – مريم أبو شاهين
نشر إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، استطلاعاً يسأل من خلاله 80 مليون متابع لمنصة تويتر عن رغبتهم في تعديل تغريداتهم بعد نشرها.
وحث باراج أجراوال، الرئيس التنفيذي الحالي لتويتر، المتابعين على التصويت بحذر ما سيترتب عليه عواقب مهمة. جاءت هذه التغريدة كانعكاس لانتقاد ماسك لحرية التعبير على المنصة والتي عبر عنها منذ أيام قليلة قبل أن يشتري حصة جديدة في الشركة تقدر ما يقرب من 10% من الشركة.
كان زر “التعديل” من أكثر الخصائص المطلوبة على منصة التواصل الاجتماعي، والذي سيسمح للمستخدمين بتصحيح أخطاء الكتابة بعد نشر تغريداتهم، لكن المتشككين يزعمون أن هذه الخاصية قد تستخدم بشكل مسيء، ما سيسمح للمستخدمين بتغيير معنى التغريدات بعد مشاركتها على المنصة.