قدمت النجمة الأمريكية سيلينا غوميز فيلم وثائقي بعنوان عقلي وأنا، حيث تعرضت النجمة للانتقاد بسبب نسيانها اسم صديقتها المقربة التي أنقذت حياتها وتبرعت لها بكليتها متجاهلةً ذكر اسمها في فيلمها.
وتدور أحداث الفيلم في إطار وثائقي تناولت خلاله مسيرتها المهنية، مشيرةً إلى أن صديقتها الوحيدة في الوسط الفني هي النجمة الشهيرة تايلور سويفت.
وكانت قد كشفت غوميز بتصريحات صحفية قائلةً: “لم أتوافق أبداً مع مجموعة رائعة من الفتيات المشهورات، ولذا فإن صديقتي الوحيدة في هذا المجال هي تايلور سويفت، ولذلك شعرت أنني لم أنتمِ للوسط الفني”.