تثير قصة فاتن إبراهيم، السيدة المهووسة بالفنان اللبناني وليد توفيق، الريبة في البداية.
تدعي إبراهيم أنها زوجته وتلجأ إلى التحقيق مع الرئيس سعد الحريري للإفراج عنه في إسرائيل.
وقد دخلت إبراهيم المستشفى عدة مرات بسبب هذا الهوس الغريب الذي يظهر واضحًا من محاولاتها الفاشلة للتلاصق به.
على الرغم من محاولات فاتن، أكد وليد توفيق ما لحقته الفتاة به، مُعربًا عن عتبه على الصفحات في مواقع التواصل الاجتماعي التي تسلط الضوء على حالات مثل فاتن.
كما رفض توفيق استغلال هذه القضايا وشدد على محبته لهؤلاء الأشخاص الذين عبروا عن محبتهم بطريقة غريبة ولكنها تلقى تقديره.