كشفت وسائل إعلامية أن العلاقات المغربية الفرنسية، تشهد مؤشرات إيجابية لكتابة فصل جديد من التقارب بعد سنوات من التوتر.
وكان آخر هذه المؤشرات، زيارة وفد من مجلس المستشارين المغربي (الغرفة الثانية للبرلمان)، يقوده رئيس مجموعة الصداقة المغربية الفرنسية، محمد زيدوح، إلى فرنسا، وقد أجرى سلسلة من المباحثات بمجلس الشيوخ الفرنسي.







