شهدت مدينة الزاوية غرب ليبيا تساؤلات حول تداعياتها المحتملة على العملية السياسية برمتها، وخاصة مع استئناف الأمم المتحدة حراكها الرامي لإيجاد تفاهمات بين الفرقاء.
هذا وبحسب ما أفاد مصدر أمني مطلع لوسائل صحفية أن الاشتباكات توقفت بعد وساطة قام بها أعيان وشيوخ في المدينة، مؤكدًا سقوط قتيل والعشرات من الجرحى، وحدوث أضرار شملت البنية التحتية ومقارَّ حكومية.