أثار استسلام حوالي 50 عنصرا من تنظيم داعش للجيش النيجيري تساؤلات حول تداعيات ذلك على تماسك التنظيم ومستقبله في غرب أفريقيا، وعلى وجه الخصوص أن هذه الخطوة تأتي في خضم انشقاقات داخل التنظيم.
هذا وإلى جانب الاستسلامات والانشقاقات تلقّى تنظيم داعش (ولاية غرب أفريقيا) ضربات موجعة خاصة من الجيش النيجيري، الذي قتل عناصر مؤثرة داخله، على غرار ملام محمدو المسؤول عن إنتاج العبوات الناسفة في تنظيم داعش.