أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، عن خطة “معركته” لمحاولة تأمين “أغلبية واضحة” لِما تبقى من فترة ولايته الرئاسية ومواجهة اليمين المتطرف.
كما عقد ما كرون مؤتمراً صحفياً، وذلك قبل 18 يومًا من الانتخابات التشريعية المبكرة، لشرح قراره المفاجئ بحل الجمعية الوطنية وعرض خطته المقبلة.
هذا وقد سارع الرئيس الفرنسي إلى تبرير قراره اللجوء إلى حل الجمعية الوطنية بعد فوز حزب التجمع الوطني في الانتخابات الأوروبية في الـ9 من حزيران، وقال إنها نتيجة لا يمكننا “أن نبقى غير مبالين حيالها، وكان علينا تقديم ردود ديمقراطية” وفق تعبيره.