أفاد تقرير لصحيفة “التلغراف” البريطانية، أن السنوات القادمة ستكون كارثية على البلاد، حيث سيزداد كل شيء سوءًا وستواجه البلاد تدهورًا متسارعًا.
وسيجلب جيريمي كوربين الاشتراكية الكاملة، فإن حزب العمال بقيادة كير ستارمر سيواصل الإجماع البليري الجديد ويضيف حرب الطبقات والضرائب العقابية و”الووكري”؛ ما سيخلف زيادة في الضرائب، وركود الاقتصاد، وتزايد فجوة الثروة، وتفاقم أزمة الإسكان، وتراجع المؤسسات، مثل: الأسرة، والنظام التعليمي.
هذا وستكتسب الشركات الحكومية ومحامو حقوق الإنسان المزيد من السلطة، وستستمر ثورة الاستيقاظ، وستظل القوات المسلحة تعاني نقصًا في التمويل.