كشفت وسائل إعلامية أن الانتخابات الفيدرالية البلجيكية في 9 يونيو حزيران شهدت تحولاً سياسيًا غير متوقع، مع تحول منطقة والونيا ذات الميول اليسارية تقليديًا، إلى اليمين.
كما تركت هذه النتيجة المفاجئة الكثيرين في حالة من عدم تصديق، في منطقة فلاندرز، إذ كان صعود اليمين المتطرف متوقعًا ولكنه مخيب للآمال.
هذا وأفادت صحيفة “لوموند” الفرنسية، إن يوم الانتخابات شهد انتصارًا للقوميين المحافظين في فلاندرز بفارق ضئيل على الانفصاليين اليمينيين المتطرفين، متحدين توقعات ما قبل الانتخابات.