كشف خبراء روس لوسائل صحفية أن “الاتفاق الأمني الموقع بين كييف وواشنطن يأتي استكمالا لمخطط أطلقه الرئيس بايدن قبل أشهر من الانتخابات، وتحسبا لمغادرته سدة الحكم”.
هذا وأشار آخرون إلى أن الرد الروسي “سيكون على الجبهة، وأن انضمام أوكرانيا للناتو بحسب ما تم توقيعه قد يتجاوز العشر سنوات، وحتى ذلك الوقت لا أحد يعرف من سيكون حاكم كييف حينها”، وذاك على حد تعبيرهم.