كشفت مصادر إعلامية أن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك واجه خطرا مضاعفا في الانتخابات التشريعية المقبلة، فإلى جانب المنافسة التقليدية مع “حزب العمال”، ويدخل “حزب الإصلاح” بقيادة نايجل فاراج، الذي يوصف بـ”المتمرد” على الخط.
وقبل أسبوعين فقط على إجراء انتخابات عامة مبكرة (يوم 4 يوليو المقبل)، يبدو أن حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا سيواجه “أكبر هزيمة له منذ أكثر من قرن”.
هذا وكشف تقرير أنه “في حين من المتوقع أن يحقق حزب العمال انتصارا ساحقا، فإن القدر الأعظم من الفضل في سقوط المحافظين سوف يرجع إلى حزب “متمرد” على يمينهم، يقوده الناشط في مجال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وعضو البرلمان الأوروبي السابق نايجل فاراج”.