أفادت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية أنّ تصاعد هجمات الصين في المياه المتنازع عليها قبالة الساحل الفلبيني، تمثل اختبارا للخطوط الحمراء الأمريكية بشأن الدفاع عن الفلبين، حليفتها في المحيط الهادئ.
كما أن قبل أيام اعترضت سفن خفر السواحل الصينية سفنًا فلبينية كانت تحاول إعادة إمداد بحارتها داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين، وذلك على بعد 100 ميل فقط من الساحل الغربي للأرخبيل.
هذا وشبه رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية الهجوم الصيني بهجوم “القراصنة”.