كشفت كنزي ابنة النجم عمرو دياب النقاب عن ذكريات طفولتها الجميلة مع موسيقى والدها وعلاقتهما المميزة، كما تحدثت عن شغفها بالمسرح ودورها في تمكين الفتيات العربيات.
أغاني عمرو دياب في ذاكرة كنزي:
وتحرص كنزي على مشاركة متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي بصور ومقاطع فيديو من طفولتها، تظهر فيها وهي تستمع إلى أغاني والدها وتتمايل على أنغامها.
ومن بين أغاني عمرو دياب المفضلة لدى كنزي: “قمرين” و”وماله”.
كما عبرت كنزي عن شعورها بالسعادة والفخر عندما تخبرها صديقاتها عن ذكرياتهن مع أغاني والدها وكيف كانت ترقص عليها في طفولتها.
وترى كنزي في موسيقى والدها جسراً يربطها بجيلها وبجيل والدها، وخيطاً من الذاكرة والعاطفة يجمع بينهما.
شغف كنزي بالمسرح:
ومنذ صغرها، أبدت كنزي شغفاً كبيراً بالمسرح، حيث شاركت في العديد من العروض المسرحية المدرسية.
وصفت كنزي تجربتها في المسرح بأنها “انغماس كامل في عالم آخر” وأنها كانت تنسى الواقع تماماً وهي على خشبة المسرح.
وتؤمن كنزي بأهمية المسرح في تنمية مهارات التعبير والتفكير والإبداع لدى الشباب.
تمكين الفتيات العربيات:
وقد ترى كنزي أنّ دور المرأة العربية في المجتمع لا يقتصر على المنزل، بل يجب أن تتاح لها الفرصة للمشاركة في جميع المجالات.
ووجهت كنزي رسالة إلى الفتيات العربيات حثتهن فيها على عدم الخوف من التعبير عن أنفسهن وتحقيق أحلامهن.
وتؤكد كنزي على أنّ “أصوات الفتيات العربيات مهمة” وأنّ “لديهن إمكانيات هائلة لمستقبلهن”.
كنزي ابنة عمرو دياب نموذج ملهم للشابات العربيات:
كما تُجسد كنزي ابنة عمرو دياب نموذجاً ملهماً للشابات العربيات اللاتي يسعين لتحقيق أحلامهن وطموحاتهن.
فهي شابة موهوبة وطموحة، تؤمن بنفسها وبقدراتها، وتسعى جاهدة لتحقيق أهدافها، وتُعد كنزي مناصرة قوية لحقوق المرأة العربية وتمكينها.
ختاماً:
تُعد كنزي ابنة عمرو دياب شابة مميزة استطاعت أن تُثبت نفسها في مختلف المجالات التي خاضتها.
فهي ابنة بارة بوالدها، وممثلة موهوبة، وناشطة اجتماعية تدافع عن حقوق المرأة العربية.
وإلهامًا للعديد من الشابات العربيات اللاتي يُردن تحقيق أحلامهن وطموحاتهن.