بين تقرير للجنة الاستشارية الوطنية لحقوق الإنسان، والذي نشر اليوم الخميس، عن تراجع مثير للقلق في مستوى التسامح بين الشعب الفرنسي.
كما أفادت صحيفة “لوموند”، أن مؤشر التسامح السنوي الذي تصدره اللجنة، والذي يقيس التحيزات الاجتماعية على مقياس من 0 إلى 100، انخفض بشكل كبير من 65 إلى 62 خلال العام الفائت.
هذا ووصف الخبير السياسي، فنسنت تيبريج، أن هذا الانخفاض الكبير والنادر بأنه “مثير للقلق”، وذلك بسبب الانتخابات التشريعية المقبلة في 30 يونيو/حزيران الجاري و7 يوليو/تموز المقبل.