أفاد موقع “بلومبيرغ” الإخباري أن فرنسا تهتز بسبب احتمال سيطرة اليمين المتطرف على السلطة، حيث أن مارين لوبان، زعيمة حزب التجمع الوطني، تتجه في خيانة واضحة لماضيها، من أجل جذب مزيد من الناخبين والظفر بالأغلبية.
وفي وقت سابق من هذا العام، كشف عدد كبير من الناخبين إن حزب التجمع الوطني بزعامة لوبان يُشكل تهديداً للديمقراطية، إلا أنها ستتوجه هذا الأحد إلى النصف الآخر في محاولة، من أجل تحقيق نتيجة الانتخابات التي قد يتردد صداها في جميع أنحاء أوروبا.
هذا ومن المتوقع أن يخرج حزبها من التصويت بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان، وذلك حتى لو كانت الأغلبية المطلقة تبدو بعيدة المنال.