في ظل انتشار المنصات الافتراضية، برزت الملتقيات الثقافية عبر الإنترنت كأداة فعّالة لربط المبدعين في المهجر، وتعزيز التواصل الثقافي والإبداعي رغم المسافات الجغرافية.
دور المنصات الافتراضية في دعم المبدعين:
نجم الدين سمان:
منصة “شرفات الشام” كنموذج لنشر الإبداعات السورية.
أهمية وجود مؤسسات ثقافية راسخة لدعم المبدعين في المهجر.
غياب تقاليد العمل الجماعي والدعم المؤسسي كأحد التحديات.
أيمن مارديني:
“يا طالع الشجرة” كمنصة للتواصل الثقافي ونشر الفنون.
التفاعلات الإيجابية والدعم المستمر كعامل أساسي لاستمرارية المبادرات.
تنوع وإبداع المحتوى المقدم في الفضاءات الافتراضية.
فواز قادري:
الإسهامات الثقافية الافتراضية كنافذة للابتكار والتفاعل.
تعزيز الروابط الثقافية والإبداعية رغم الانفصال الجغرافي.
المنصات الافتراضية كمحطة للتفاعل الفكري والثقافي.
البديل المرن للقاءات التقليدية:
أنور السباعي:
أهمية الملتقيات الافتراضية في حياة المثقفين والفنانين السوريين في المهجر.
بديل مرن للندوات والأمسيات الثقافية التقليدية.
مبادرة “القلم السوري” كنموذج لاستخدام التكنولوجيا لدعم الثقافة.
قدرة الملتقيات الافتراضية على تعويض جزء من الحاجة إلى التفاعل الفعلي.
ملاحظات حول الملتقيات الافتراضية:
نافذ سمان:
الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الإبداع.
تحفظات على الانخراط المباشر في المنصات الافتراضية.
أهمية تواجد المنتديات الثقافية سواء كانت افتراضية أو واقعية.
هذا وتقدم الملتقيات الثقافية الافتراضية فرصًا هائلة للمبدعين في المهجر للتواصل والتفاعل ونشر إبداعاتهم.