أفادت وسائل إعلام أن، كامالا هاريس، أمضت أكثر من 10 ساعات في الاتصالات مع الديمقراطيين، وذلك عقب أن أعلن الرئيس، جو بايدن، انسحابه وتأييده لترشحها.
وقد قالت “وال ستريت جونسون” في تقرير: “أمضت هاريس أكثر من عشر ساعات في منزلها، محاطة بعائلتها وأعضاء فريقها، واتصلت بأكثر من 100 من قادة الحزب وأعضاء الكونجرس وحكام الولايات والقادة العماليين ومنظمات حقوق الإنسان”.
هذا وقالت هاريس في كل محادثة إنها ممتنة لدعم بايدن لترشحها لرئاسة الولايات المتحدة، مؤكدةً أنها تخطط للعمل على كسب الترشيح لمرشحة الحزب الديمقراطي بنفسها.