كشفت وسائل إعلامية أن متحدثة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، استعرضت أدلة على الفشل الذريع الذي اعترى حفل افتتاح “أولمبياد باريس”.
وقد ذكرت بعضها وتطرقت لاعتقال طاه من أصول روسية في باريس بـ”تهمة التجسس”.
وتساءلت زاخاروفا عن عدد “الجواسيس” الذي يجب على باريس تقديمهم كمعطلين لهذا الحدث “كي تبرر فشلها الذريع في تنظيم حفل الافتتاح!”.
هذا وكتبت زاخاروفا في قناتها على “تيلغرام” عن هذا الانحدار: “هذا المستوى ليس مجرد القاع.. إنه قاع نهر السين ذاته”.