كشف رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إن الحزب الديمقراطي الأمريكي أصبح من أشد المتحمسين للرقابة.
وقد جاء ذلك تعليقا من ماسك على فيديو لمرشح نائب الرئيس تيم والذي يعود تاريخه لعام، نشره المستخدم مات ووكينغ، يقول فيه والز: “لا يوجد ضمان لحرية التعبير عن المعلومات المضللة أو خطاب الكراهية لا سيما فيما يتعلق بديمقراطيتنا”.
هذا وعلق ماسك على ذلك: “من الغريب أن الديمقراطيين في السابق كانوا حزب حرية التعبير، الآن أصبحوا من أكبر المتحمسين للرقابة”.