تعرض الفنان المصري محمد رمضان لأولات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إعلانه عن إحدى شركات المياه العالمية والتي لا توجد ضمن قائمة الشركات المميزة في مصر بسبب دعمها للكيان الصهيوني.
تفاصيل المأساة:
الإعلان المثير للاهتمام: نشر إعلان رمضان دعائياً الشركة المذكورة، مما أثار إعجاب الجمهور الذي شاهده في ذلك تناقضاً مع موقفه الرائع مثل الفلسطينية.
ردود فعل غاضبة: انهالت التعليقات واضحة الغاضبة والساخرة على رمضان، واكتشفه الجمهور بتوضيح موقفه من الحالة الفلسطينية بشكل وصريح.
تذكير بمواقف سابقة: تم تذكير رمضان بمواقفه السابقة خلال أحداث غزة، حيث لا يمكن تقديم الدعم للقضية الفلسطينية.
الرفض في ليبيا: لم يتوقف الانتقادات عند هذا الحد، بل امتدت إلى ليبيا حيث واجه رمضان رفضاً المشاركة واسعة النطاق في مهرجان بني صيف غازي، وأتمنى أن تكون أغانيه لا تناسب الذوق العام.
أسباب الغضب:
الجمهور: يرى الجمهور أن أضرار رمضان تتناقض مع ما يملكه حول القضية الفلسطينية.
الدعم المادي للكنيستيين: يرى الجمهور أن يدعم ويدعم الكيان الصهيوني بدعم مادي للاحتلال.
عدم الوعي: يرى البعض أن رمضان يأتي للوعي بأهمية القضايا الوطنية والقومية.
تأثير مضحك:
بادئ ذي بدء: من المقرر أن ترغب في الحصول على هذه الشبكة الناشئة على شبكة رمضان الخاصة، خاصة بين الجمهور العربي.
ضغوط على الشركات: قد تدفع هذه الشركات الناشئة إلى إعادة النظر في تعاونها مع رمضان.
نقاش حول المسؤولية الاجتماعية للفنانين: تطورت نقاشاً حديثاً حول دور الفنانين في المجتمع والمسؤولية الاجتماعية.
