في تصعيد جديد للأوضاع في المنطقة، كشف حزب الله عن تعرضه لضغوط دولية كبيرة لمنعه من الرد على اغتيال القيادي في الحزب فؤاد شكر. يأتي هذا التصريح بالتزامن مع إعلان الحزب عن تفاصيل جديدة حول “عملية الأربعين” الانتقامية التي استهدفت إسرائيل.
وقد أكد عضو المجلس المركزي في حزب الله، حسن البغدادي، أن الحزب تعرض لضغوط دبلوماسية كبيرة من قبل الغرب والقوى المؤيدة لأمريكا لثنيه عن الرد على اغتيال القيادي في الحزب فؤاد شكر. وأشار البغدادي إلى أن هذه الضغوط لم تنجح في ثني الحزب عن تنفيذ “عملية الأربعين” الانتقامية التي استهدفت إسرائيل.
وفي سياق متصل، كشف حزب الله عن تفاصيل جديدة حول هذه العملية، مؤكداً أنها حققت أهدافها بنجاح، وأن الحزب مستعد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي. وأكد البغدادي أن المقاومة ستواصل الدفاع عن نفسها وحماية أراضيها وشعبها، وأنها لن تتردد في الرد على أي عدوان إسرائيلي.
الضغوط الدولية: أكد البغدادي أن الحزب تعرض لضغوط كبيرة من قبل الغرب والقوى المؤيدة لأمريكا لمنعه من الرد على اغتيال شكر.
عملية الأربعين: كشف البغدادي عن تفاصيل جديدة حول “عملية الأربعين”، مؤكداً أنها حققت أهدافها بنجاح.
الاستعداد لمواجهة التحديات: أكد البغدادي أن الحزب مستعد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي، وأن المقاومة ستواصل الدفاع عن نفسها.
الرد على العدوان: أكد البغدادي أن الحزب لن يتردد في الرد على أي عدوان إسرائيلي.
التداعيات المحتملة
تثير تصريحات حزب الله مخاوف من تصعيد جديد في التوتر بالمنطقة، خاصة مع استمرار التهديدات المتبادلة بين إسرائيل وحزب الله. ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تطورات جديدة في هذا الملف، حيث تسعى الأطراف المعنية إلى تهدئة الأوضاع والحيلولة دون اندلاع مواجهة عسكرية واسعة النطاق.