في خطوة تاريخية تعكس التزام اليمن بحماية تراثه الحضاري، أعلنت الحكومة اليمنية عن استرداد 14 قطعة أثرية ثمينة كانت قد هُربت من البلاد. هذه القطع الأثرية، التي تعود إلى عهد الدولة القتبانية، تم إيداعها مؤقتاً في متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك قبل إعادتها إلى اليمن.
تفاصيل الاسترداد:
رحلة طويلة: قطعت القطع الأثرية آلاف الكيلومترات قبل أن تعود إلى وطنها الأم.
جهود دولية: أشاد الرئيس اليمني بالجهود الأمريكية والنيوزيلندية التي ساهمت في استعادة هذه القطع الثمينة.
أهمية تاريخية: تعود القطع الأثرية المستردة إلى عهد الدولة القتبانية، وهي تحمل في طياتها تاريخاً وحضارة عريقة لليمن.
أهداف استعادة القطع الأثرية:
الحفاظ على التراث: تسعى الحكومة اليمنية إلى حماية التراث الحضاري للبلاد والحفاظ على القطع الأثرية من الضياع والتهريب.
تعزيز الهوية الوطنية: تساعد هذه القطع الأثرية على تعزيز الهوية الوطنية لدى الشعب اليمني وإبراز عمق الحضارة اليمنية.
جذب السياحة: تساهم القطع الأثرية في جذب السياحة إلى اليمن وتعريف العالم بحضارتها العريقة.
مستقبل القطع الأثرية:
ستبقى القطع الأثرية المستردة في متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك بهدف الحفاظ عليها ودراستها وعرضها أمام الجمهور العالمي.







