تعيش الفنانة ليلى علوي أزمة جديدة بعد فشل فيلمها الأخير “جوازة توكسيك” في تحقيق الإيرادات المتوقعة، حيث أعلن صناع الفيلم عن تراجع إيراداته بشكل كبير خلال الأسابيع الأخيرة، مما يهدد بإزالته من دور العرض.
إخفاق متكرر
يعتبر فيلم “جوازة توكسيك” هو ثالث فيلم على التوالي لليلى علوي الذي يواجه مصيرًا مماثلاً، حيث سبقه فيلمي “ماما حامل” و”شوغر دادي” اللذان تم سحبهما من دور العرض لنفس السبب.
أسباب الإخفاق
يرى العديد من النقاد أن هناك عدة أسباب وراء فشل فيلم “جوازة توكسيك”، منها:
تشبع الجمهور: ربما يكون الجمهور قد تشبع من نوعية الأفلام التي تقدمها ليلى علوي في الفترة الأخيرة.
المنافسة الشديدة: واجه الفيلم منافسة قوية من أفلام أخرى عرضت في نفس الفترة.
تأثير جائحة كورونا: قد يكون لتداعيات جائحة كورونا تأثير سلبي على إيرادات الأفلام بشكل عام.
مستقبل ليلى علوي الفني
هذا وعلى الرغم من هذه الانتكاسة، فإن ليلى علوي لديها العديد من المشاريع الفنية الأخرى التي تنتظر العرض، مثل فيلم “المستريحة” وفيلم “التاريخ السري لكوثر”. ويتوقع أن تعود ليلى علوي بقوة في أعمالها القادمة.
