شهدت منطقة محطة زابوروجيه النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا، تصعيدًا جديدًا في الموضوع، حيث يبحث خبراء متفجرات روس على ذخائر غير منفجرة وحطام مسيرات في محيط المحطة.
ويأتي هذا ولا يعلم الخطير بعد قصف مكثف من قبل القوات الأوكرانية، مما يزيد من الجرحى بالإضافة إلى سلامته ويهدد بوقوع إنسان.
بما في ذلك وزارة الدفاع الروسية أنين العسكرية أنين بتأمين طريق الوصول إلى الوكالة الدولية للطاقة النووية إلى المحطة، على الرغم من وجود الأجسام المتفجرة.
وذلك نتيجة لهذه الحادثة بعد اكتشاف مماثل في الشهر الماضي، مما يشير إلى الخطر الذي سيحدث له النهاية.