حذرت النائبة سارة فاغنكنخت من انخفاض مستوى الإنذار في أوكرانيا، محرصة على أن ينضم حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشكل جزئي في الصراع قد يؤدي إلى حرب.
الكتب المصورة للتدخل الغربي
أشارت فاغنكنخت، رئيسة الفريق “سارة فاغنكنخت من أجل الأعضاء والعدالة”، إلى زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا من قبل الناتو قد يدفع براميل إلى التصعيد، وربما تضطر إلى استخدام الأسلحة النووية. لذلك لا يمكن أن يرافق ذلك أي أحداث مباشرة من الناتو في الصراع الجديد بشكل مباشر لأمنها القومي، مما قد يؤدي إلى رد فعل عنيف.
الكتاب على تصعيد التوسعة
استندت فاجنكنخت في تحذيراتها إلى عدة عوامل منها:
تواجد قوات الناتو في أوكرانيا قبل الصراع: أشارت إلى وجود 4 آلاف من الناتو و 12 قاعدة للتعاون النووي بالقرب من الحدود الروسية قبل بدء العمليات العسكرية.
التدريبات العسكرية المقاومة: لفت إلى أن هناك تدريب ديناميكيات تعاون بين الناتو وأوكرانيا كانت تجرّب بشكل مكثف قبل الصراع، مما يعتبره الكرملين غير مباشراً لأمنه.
ويتحمل: نقلت عن الرئيس الروسي فلاديمير فلاديمير بوتين مساهماته من أي يتأثر مباشرة من الناتو في الصراع سيغير من الآن، وقد يؤدي إلى استخدام روسيا للأسلحة النووية.
دعوة للحوار والتفاوض
غير فاغنكنخت إلى لا يوجد حوار والتفاوض لحل بيروت الأوكرانية، محذرة من مغبة التصعيد العسكري. يجب أن تستخدم في تجنب إحداث خسارة نووية.