يعتبر متحف زايد الوطني في أبوظبي جوهرة ثقافية احترام تاريخ الإمارات وتراثها الغني. يقدم المتحف تجربة فريدة من نوعها، حيث يستكشف حياة الأم المحلية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل آل، ورئيس مجتمع بدوي إلى دولة حديثة متطورة.
رحلة عبر الزمن في متحف زايد الوطني:
يضم المتحف ست صالونات عرض رئيسة تغطي جوانب مختلفة من تاريخ الإمارات، ميتا من العصور الحجرية وحتى العصر الحديث. من هذه السلالات المميزة:
صالة بداياتنا: تسلط الضوء على حياة الشيخ زايد وقيمه وإرثه.
صالة عبر طبيعيتنا: تستكشف الجواهر الطبيعية لتتمكن من التعرف عليها على الحياة.
صلاة إلى أسلافنا: رواية قصة الإنسان الأول في الإمارات.
آراء ضمن روابطنا: مراجعة التبادلات الثقافية بين الإمارات والعالم.
صلة في سواحلنا: التعاقد على أهمية البحر في حياة الإماراتيين.
وصلة من أصلنا: تستكشف الحياة التقليدية في الإمارات.
تصميم معماري مستوحى من الطبيعة:
تم تصميم المتحف المعماري الحديث مستوحى من شكل جناح الصقر، ويجمع بين التصميمات المعمارية الحديثة والتراث الإماراتي. يعتبر المتحف مثالاً على الاستدامة البيئية، حيث يستخدم الطاقة الشمسية ويعتمد على المعرفة الطبيعية.
البرامج العلمية والأبحاث:
ومتحف زايد الوطني في الحفاظ على التراث الثقافي الإماراتي من خلال:
برامج للأطفال: تتضمن كتب إلكترونية متنوعة لتعريفهم بتاريخ وتراث بلادهم.
صندوق الأبحاث: يدعم الأبحاث التاريخية والأثرية لتعزيز المعرفة بالتراث الإماراتي.
الشراكات الدولية: يتعاون المتحف مع التعاون الثقافي العالمي للتبادل الخبرات المعرفية.
أهمية متحف زايد الوطني:
يعتبر متحف زايد الوطني منارة ثقافية في المنطقة، حيث يقتصر في:
الهوية الوطنية للتأمين: من خلال تعريف الأجيال الشابة بتاريخ وتراث الإمارات.
جذب السياح: يعد وجهة سياحية مهمة في أبوظبي.
يحافظ على التراث: باستمرار المتحف في الحفاظ على التراث المادي وغير للإمارات.
هذا ومتحف زايد الوطني هو أكثر من مجرد متحف، إنه رحلة عبر الزمن جرب تاريخ وثقافة الإمارات المتنوعة. تفضل بزيارة هذا المتحف تجربة لا تنسى لكل من ولكل من يعرفه على هذا البلد العريق وشعبه الكريم.