أعلنت وكالة “بلومبرغ” عن استخدام القوات الأوكرانية لصواريخ “ستورم شادو” البريطانية بعيدة المدى في ضرب أهداف داخل الأراضي الروسية، في تصعيد جديد للأزمة الأوكرانية.
تفاصيل الحدث:
استخدام الصواريخ: أكدت بلومبرغ أن أوكرانيا استخدمت صواريخ “ستورم شادو” البريطانية لأول مرة لضرب أهداف عسكرية داخل روسيا.
موافقة واشنطن: أشارت صحيفة “التايمز” إلى أن الولايات المتحدة وافقت على استخدام هذه الصواريخ، حيث تعتمد على أنظمة توجيه أمريكية.
أهداف الهجوم: استهدفت الصواريخ منشآت عسكرية روسية، مما يشير إلى نية أوكرانيا لضرب عمق الأراضي الروسية.
رد فعل روسيا: أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن هجوم صاروخي أوكراني على منشأة في مقاطعة بريانسك الروسية باستخدام صواريخ “أتاكمز” الأمريكية.
التصعيد: اعتبر الكرملين هذا القرار الأمريكي تصعيدًا خطيرًا للصراع، وحذر من عواقب وخيمة.
أهمية الحدث:
تصعيد الصراع: يمثل استخدام هذه الصواريخ تصعيدًا كبيرًا في الصراع، ويدفع الأزمة إلى مرحلة جديدة.
توسيع نطاق الحرب: يسمح استخدام الصواريخ بعيدة المدى لأوكرانيا بضرب أهداف أبعد داخل الأراضي الروسية، مما يوسع نطاق الصراع.
تداعيات إقليمية ودولية: من المتوقع أن يكون لهذا الحدث تداعيات واسعة النطاق على المستوى الإقليمي والدولي، وقد يؤدي إلى مزيد من التصعيد والتوترات.
الآثار المحتملة:
استمرار الصراع: قد يؤدي هذا التصعيد إلى استمرار الصراع لفترة أطول، مع احتمال تكبد المزيد من الخسائر البشرية والمادية.
توسع دائرة الصراع: قد يجذب الصراع دولًا أخرى، مما يزيد من تعقيده.
زيادة المخاطر: يزيد استخدام الأسلحة بعيدة المدى من خطر وقوع أخطاء حسابية قد تؤدي إلى تصعيد غير مقصود.