اختتمت فعاليات قمة المعرفة التاسعة في دبي، والتي نظمتها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بحضور واسع واهتمام إقليمي ودولي.
شعار القمة: “مهارات المستقبل واقتصاد الذكاء الاصطناعي”
أبرز ما جاء في القمة:
حضور مميز: شارك في القمة أكثر من 50 متحدثاً من أبرز الخبراء العالميين، وحضرها أكثر من 3000 شخص، وتابعها آلاف آخرون عبر الإنترنت.
مواضيع متنوعة: تناولت القمة مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والاقتصاد الرقمي، والتعليم، والمهارات المستقبلية.
أهداف القمة: تسليط الضوء على أهمية المهارات المستقبلية في بناء اقتصاد المعرفة، ومناقشة التحديات والفرص التي تتيحها التقنيات الحديثة.
إنجازات نوعية: شهدت القمة إطلاق “مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة” في المنطقة العربية، وتأسيس “التحالف العالمي لتنمية وتطوير المهارات”.
تأثير القمة: أكدت القمة على أهمية الاستثمار في الإنسان وبناء اقتصاد المعرفة، ودعت إلى تضافر الجهود العالمية لمواجهة التحديات المستقبلية.
أهمية القمة:
منصة عالمية: تعتبر قمة المعرفة منصة عالمية تجمع أبرز العقول والخبراء لمناقشة القضايا الحيوية.
رؤية مستقبلية: تساهم القمة في رسم صورة واضحة لمستقبل العمل والاقتصاد.
تحفيز الابتكار: تشجع القمة على الابتكار وتطوير الحلول المبتكرة للتحديات العالمية.
بناء القدرات: تساهم القمة في بناء القدرات وتعزيز المعرفة لدى الأفراد والمؤسسات.
النتائج:
حققت قمة المعرفة نجاحًا باهرًا، حيث تمكنت من تحقيق أهدافها في:
نشر المعرفة: تم تبادل الأفكار والمعرفة بين الخبراء والمشاركين.
بناء الشراكات: تم تأسيس شراكات جديدة بين مختلف الجهات المعنية.
تعزيز الوعي: تم رفع مستوى الوعي بأهمية الذكاء الاصطناعي والمهارات المستقبلية.
هذا وتعتبر قمة المعرفة منصة مهمة لتبادل الأفكار والمعرفة وبناء مستقبل أفضل. وقد أثبتت نجاحها في توفير منصة عالمية لمناقشة القضايا الحيوية التي تواجه العالم اليوم.