أصيب البابا فرنسيس الأول في ذراعه بسبب سقوطه، وذلك بعد أسابيع من حادث سقوط آخر نجم عنه كدمة في ذقنه.
وقال متحدث باسم الفاتيكان في بيان إن البابا (88 عاماً) لم يكسر ذراعه، ولكن تم تركيب حمالة له كإجراء احترازي.
يذكر أنه في السابع من ديسمبر (كانون الأول) الماضي أصيب البابا في ذقنه بعد اصطدام بمنضدة سرير نومه في ما يبدو أنه سقوط مما أسفر عن إصابته بكدمة قوية.
وقال الفاتيكان إن سقوط البابا اليوم وقع في سانتا مارتا، وشوهد البابا فرنسيس لاحقاً وقد تم تركيب حمالة لذراعه اليمنى.
وجاء في بيان” هذا الصباح، بسبب سقوط في دار سانتا مارتا، أصيب البابا فرنسيس بكدمة في ساعده الأيمن بدون التعرض للكسر. وتم تثبيت الذراع كإجراء احترازي”.