تعاني بلدات ومدن ريف دمشق خلال الفترة الحالية من سوء خدمات الإنترنت التي تكاد تكون معدومة في بعض المناطق، فضلاً عن انقطاع متواصل في شبكات الاتصال التي زادت من معاناة الأهالي ولا سيما الطلاب والموظفين الذين يعتمدون على الإنترنت في العمل والدراسة.
حيث برر موظفو البريد ضعف شبكات الإنترنت بسبب سرقة بطاريات الشركة بشكل متكرر وألوح الطاقة الشمسية التي تغذي الشبكة ما أدى إلى انقطاع الإنترنت عن كثير من الأحياء وتسبب بضعف سرعته أيضاً.
عموماً تعاني بلدات ومدن ريف دمشق من سوء في جميع الخدمات مثل الإنترنت والكهرباء والمياه والغلاء المعيشي، ويعيش المواطن اليوم على أمل تحسين الواقع الخدمي في الفترة القادمة حسب قول من تحدثنا إليهم من الأهالي.