أطفالهم، بدلًا من إنكارها. فعندما يعبّر أحد الأبناء عن شعوره بعدم التفضيل، يمكن للوالد أن يردّ قائلًا: “هذه ليست تجربتي، لكنها تجربتك أنت، لذا أخبرني كيف ترى الأمر؟”. مثل هذا الحوار قد يساعد في تهدئة المشاعر السلبية قبل أن تتحول إلى اعتقادات راسخة.
في النهاية، قد يصعب على الأهل تجنب التفضيل تمامًا، لكن الوعي بهذه الظاهرة ومحاولة تحقيق التوازن العاطفي بين الأبناء قد يكون مفتاحًا لعائلة أكثر انسجامًا. وربما، كما فعلت والدة الدكتور أغيري عندما كانت على فراش الموت، يكفي أن يُقال لكل ابن في لحظة خاصة: “أنت المفضل لدي، ليشعر الجميع أنهم محبوبون حقًا، ولو للحظة “.
هل يحب الأهل أبناءهم بالتساوي؟ دراسة جديدة تكشف الحقيقة

تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي






