ذكرت الخارجية السورية أن الرئيس الشرع طالب بتسليم بشار الأسد والجانب الروسي أبدى تفهماً تجاه تحقيق العدالة الانتقالية.
وفي سياق متصل، قال نائب مدير إدارة روسيا وشرق أوروبا أشهد صليبي: الزيارة تهدف إلى إعادة التنسيق والتعاون مع الدول الصديقة.
هذا وتعمل سوريا على بلورة سياستها الخارجية وفق مصالحها الوطنية وترسيخ العلاقات مع المجتمع الدولي.
هذا وتم الاتفاق على آليات قانونية جديدة للتعاون في ملفات المطلوبين والملفات الحقوقية في مجلس الأمن.