خلفية القصة وتطوراتها
كشف تقاطع شهادات ونزاعات داخلية وتناقضات في كشوفات التحويلات أن الأموال التي جُمعت لغزة لم تصل إلى الفلسطينيين منذ عقود.
وظهر أن جمعية “وقف الأمة” وشبكات إخوانية في تركيا استولت على نصف مليار دولار من تبرعات غزة.
موقف الباحثين وتداعيات القصة
وأشار الباحث والكاتب السياسي زيد الأيوبي إلى أن الحديث عن نصف مليار دولار يقزم القصة، فهناك أموال أكثر نهبت، والمطلوب محاسبة قيادات حماس وحجز كل حساباتها وشركاتها العربية والإقليمية والدولية.
ودعا الأيوبي المتبرعين إلى تحويل أموالهم حصراً عبر القنوات الرسمية الفلسطينية أو الدولية لضمان وصولها لمستحقيها، قائلاً: لا يعقل أن يخرج شخص يجمع تبرعات باسم فلسطين ثم تُنهب أو تُحوّل لحسابات تخص حماس.
أسئلة حول مصير الأموال وتوجيهات للمانحين
وتطرق إلى تصريحات خالد مشعل التي دعا فيها مطلع الحرب إلى “طوفان مالي” لدعم الحركة، متسائلاً: أين ذهبت هذه الأموال اليوم في غزة إذ الخيام متهالكة والمستشفيات بلا إمكانات؟







