سجل مانشستر يونايتد رقمًا سلبيًا جديدًا هذا الموسم بعد الخسارة أمام أستون فيلا في الجولة الـ17 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
خسر الفريق 2-1، مع إصابة البرتغالي برونو فيرنانديز وخروجه بين شوطي اللقاء.
رقم سلبي لـ مانشستر يونايتد بعد الخسارة من أستون فيلا
وفشل الشياطين الحمر في الحفاظ على نظافة شباكهم سوى مرة واحدة فقط حتى نهاية الجولة 17 من المسابقة.
ويعد هذا الرقم الأدنى للنادي في هذه المرحلة من الموسم منذ عام 1962، ما يعكس المعاناة الدفاعية المستمرة وتراجع التنظيم الدفاعي واستقبال الأهداف بشكل متكرر.
وتضع هذه الإحصائية الجهاز الفني تحت ضغوط متزايدة، خاصة مع آمال الجماهير في استعادة التوازن وتحسين النتائج خلال الجولات القادمة.
ولا تُعد المشكلات الدفاعية أمراً غريباً على الفريق، بل يراه جمهور الريدز وكل أساطير النادي السابقين، وهو ما تطرق إليه روى كين في تصريحات سابقة.
قال كين قبل مواجهة مانشستر يونايتد وإيفرتون: “تكمن القلق في الجانب الدفاعي، من الأهداف التي يستقبلها الفريق والفرص التي تتاح له، فهناك فرق تخلق فرصاً بسهولة أمام مانشستر يونايتد”.







