أعلنت دراسة حديثة نشرتها وكالة “بلومبيرغ”، أن هناك مساراً جديداً قد يؤدي إلى فهم طبيعة الحالات الشديدة باختلاف التغيرات الجينية والجنس ومعرفة سبب فقدان وظيفة المناعة.
وأكدت الدراسة أن نقص مادة “الإنترفيرون”، في جسم الإنسان قد يؤدي إلى تدهور حالات المصابين بفيروس كورونا.
والمادة عبارة عن بروتينات صغيرة ذات أنواع عدة تنتجها الخلايا اللمفاوية T المنشطة، والتي تساعد في تنسيق دفاع الجسم ضد مسببات الأمراض الفيروسية.
وأكد العلماء أن “هذا المسار قد يأتي بنهج جديد لعلاج الآلاف من مرضى فيروس كورونا”.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة