الزنجبيل هو أحد النباتات الجذرية التي تنتمي لفصيلة النباتات الزنجبيلية (Zingiberaceae)، كالكركم والهيل ويمتاز بطعمه اللاذع القوي.
يدخل الزنجبيل ضمن قائمة الأعشاب الطبية ويتم عادة استخدام جذوره كتوابل، كما ويمكن تناوله طازجاً أو شرب منقوعه أو مغليه أو استخدام مسحوقه أو زيته لأغراض علاجية.
موقع “بولد سكاي” سلط الضوء على أهم الفوائد الغذائية والصحية للمشروب الطبيعي ودوره في علاج العديد من الأمراض:
يساعد في التخفيف من اضطرابات الجهاز الهضمي، وذلك لأنه غني بالألياف الغذائية والمواد الكيميائية النباتية التي تسهل عملية هضم الطعام.
يحسن صحة القلب والأوعية الدموية، ويساعد في الوقاية من أمراض القلب.
يساعد في تقليل البلغم وتوسيع الشعب الهوائية.
يساعد الزنجبيل في الوقاية من سرطان المعدة والدم والجلد والبنكرياس والقولون والثدي والكبد، وذلك لاحتوائه على مادة “الفلافونويد” التي تلعب دورا رئيسيا في منع ظهور السرطان كونها تنظم نشاط الإنزيم وتدمر السمية الجينية.
يخفض نسبة الدهون والكوليسترول في الدم.
يساعد في علاج التهاب المفاصل، وخاصة التهاب المفاصل الروماتويدي.
يمكن استخدامه في علاج بعض الأمراض الجلدية مثل “الإكزيما” وحكة الجلد، بالإضافة لتجديد خلايا الجلد، لكونه غنيا بفيتامين سي.
يساهم في تحسين عمل الدورة الدموية وطرد السموم من الجسم.







