كشفت دراسة حديثة أنّ عامل العمر ربّما له علاقة بشدّة الإصابة أو الوفاة، حيث اعتمد الباحثون على تحليل بيانات الإصابات والوفيّات في إيطاليا وإسبانيا واليابان، فجدوا أنّ أرقام الزيادة في أعداد الأشخاص وتوزيعهم العمري كان متشابهاً فيها، بحسب ما نشرت مجلّة نيتشر.
وهناك دراسة يابانية حديثة تقول إنّ عامل العمر ليس له علاقة بالتقاط العدوى، ذلك على عكس ما كان يعرفه الأطبّاء بأنّ كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة.
وأشاروا أنّ التباين الوحيد كان في التوزيعات العمريّة للوفيّات في كل من هذه الدول، ولكن مع ذلك أظهرت النتائج أنّ العمر لا يؤثّر بالقابليّة للإصابة، ولكنّها يمكن أن تعكس شدّة الإصابة والوفاة.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة