أعلنت الخارجية الفرنسية رفضها للاعتراف الرسمي بـ “جمهورية قره باغ”، والتي يدور حولها نزاع طويل الأمد بين أرمينيا وأذربيجان.
وأكدت الخارجية أن “الوضع النهائي لقره باغ لا يمكن تحديده مسبقا بطريق أحادي الجانب”، لافتة إلى أن الأولوية الآن تتمثل في ضمان العودة الآمنة للنازحين.
هذا وينظر الفرنسيون إلى صراع قره باغ، إلى حد كبير، من منظور العلاقات مع تركيا، والتي تفاقمت بشكل حاد مؤخرا.
تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة