كشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية، إن أذربيجان كثفت هجماتها المضللة ضد فرنسا، من خلال زعزعة الاستقرار والتأثير على الرأي العام، “الموروث من الممارسات السوفيتية إبان الحرب الباردة”، على حد تعبيرها.
وأفاد تقرير نشرته الصحيفة، وصل التوتر بين البلدين إلى ذروته بسبب دعم باريس لأرمينيا في صراع ناغورنو كاراباخ، ما أدى إلى الانتقام الإستراتيجي من باكو، وفق ما وصفت.
هذا وأضافت الصحيفة، أنه منذ العام 2023، دعمت أذربيجان إنشاء مجموعة مبادرة باكو (GIB)، التي تشجع حركات الاستقلال في أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، وتدين “الإبادة الجماعية البديلة” المزعومة في جزر الأنتيل و”نهب” موارد غيانا.







