كشفت وسائل إعلامية أن الجولة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية ترافقها حسابات معقَّدة لحسم مقاعد البرلمان وسط صراعات ثنائية وثلاثية، وتحالفات، وانسحابات من مختلف القوى السياسية.
وقد تُجرى الجولة الثانية، يوم الأحد 7 يوليو، حيث يتنافس المرشحون على 501 مقعد من بين 577 مقعدًا في البرلمان، وذلك عقب أن حسم 76 نائبًا مقاعدهم منذ الجولة الأولى.
هذا وتزداد أهمية رهان الجولة الثانية لهذه الانتخابات مع ارتفاع عدد المقاعد المتنازع عليها، ويسعى اليمين المتطرف بقيادة حزب التجمع الوطني إلى تأكيد تفوقه في الجولة الأولى وحصوله على 33.1 % من الأصوات.







