تعتبر فئة الشباب الأقل مشاركة في الانتخابات التشريعية في جولتها الثانية، وهي الفئة الرئيسة للجبهة الشعبية الجديدة التي تضم ائتلاف أحزاب اليسار.
وبحسب موقع “لنترنوت” الفرنسي، فإن الشباب لا يزالون يمثلون جمهور الناخبين الأقل توجها إلى صناديق الاقتراع، حيث تسجل الجولة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية اليوم عزوفا من الشباب، وذلك على الرغم من تحقيقها نسبة مشاركة تاريخية إجمالا.
هذا ووفقاً لاستطلاع للرأي الذي أجرته مؤسسة “إبسوس”، أكد 57 % من الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 أنهم سيصوتون في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية.







