تعد حالات التهاب المفاصل شكل من أشكال السنانير، إلا أن الأرقام الأخيرة تشير إلى زيادة ملحوظة في مرض التهاب المفاصل بين الشباب. وهذا يثير القلق ونؤكد على الحاجة إلى فهم سبب هذا المرض والكورنويل الذي يعالجه أيضًا.
أسباب التهاب المفاصل المبكر:
لعب نمط الحياة: دوراً مهماً في شهر يونيو بالتهاب المفاصل. فالعادات السيئة مثل عدم ممارسة الرياضة، وأنظمة أزياء غير صحية، والتدخين، والسمنة الجسدية من الضغط على الأظافر وتساهم في تآكلها بشكل أسرع.
الإجهاد على المفاصل: التعب والإرهاق، وتأثيره على الجسم، وتأثيره على الجسم.
تأثير التهاب المفاصل الروماتويدي على الشباب:
وتأثيرها على الحياة اليومية: يؤثر على التهاب المفاصل على قدرة الشباب على القيام بما شطتهم الآن، مما يؤثر على تكاملهم بنجاح.
التأثير النفسي: نتيجة لتأثير الشباب المصابون بالتهاب المفاصل من المشاكل النفسية مثل القلق والاكتئاب، نتيجة لتأثير المرض على حياتهم الاجتماعية والعلاقات.
تشخيص التهاب المفاصل:
طبعة كلاسيكية: يقوم طبيب بفحص أظافر العظام والتورم والالتهاب والحركة.
فحوصات الدم: يتم إجراء فحوصات الدم لاستبعاد أمراض أخرى مثل الروماتيزم.
تقييم الكلينيك والتصوير بالرنين المغناطيسي: تساعد هذه على حالة الذئبة وتطويل التلف.
مكافحة التهاب المفاصل:
اتباع نظام غذائي صحي: التركيز على العناصر الغذائية المهمة والابتعاد عن الأكلات التكنولوجية والوجبات السريعة.
ممارسة التمارين الرياضية: اختيار تمارين المشكلة مثل السباحة والمشي.
التمتع بوزن صحي: تقليل ضغط الدم على الأظافر.
التوقف عن التدخين: زيت السجائر من دخان السجائر بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
العلاج:
على الرغم من عدم وجود علاج شافٍ لالتهاب المفاصل، إلا أن هناك العديد من الخيارات العلاجية التي تساعد على تحسين الحياة، مثل:
الأدوية: مسكنات الألم، المضادات الحيوية، والأدوية المعدلة للمرض.
العلاج الفيزيائي: يساعد على تقوية النحافة وتحسين الحركة.
العمليات الجراحية: في الحالات الشديدة.
