سيطرت النجمة الشابة بيلي إيليش على عالم الموسيقى مرة أخرى بفوزها بجائزة آبل ميوزيك لأفضل فنانة لعام 2024. هذا الإنجاز يضاف إلى سلسلة طويلة من الجوائز التي حصدتها النجمة الأمريكية، بما في ذلك جائزتي أوسكار وجائزتي غرامي عن أغنية “What Was I Made For” التي صُنعت خصيصًا لفيلم باربي.
ألبوم “HIT ME HARD AND SOFT” يُثبت مكانة بيلي إيليش كواحدة من أبرز فنانات جيلها.
أصدرت بيلي ألبومها الثالث “HIT ME HARD AND SOFT” خلال هذا العام، والذي لاقى استحسانًا كبيرًا من النقاد والجمهور على حد سواء. يعتبر هذا الألبوم قفزة نوعية في مسيرتها الفنية، حيث جمعت فيه بين الأصوات الحالمة والقوية التي تميزها.
تأثير بيلي إيليش يتجاوز الموسيقى
لا تقتصر شهرة بيلي إيليش على عالم الموسيقى فقط، بل امتدت لتشمل الثقافة الشعبية بشكل عام. فقد قدمت أغنية “BIRDS OF A FEATHER” في حفل ختام الألعاب الصيفية، مما زاد من شعبيتها بشكل كبير.
بيلي إيليش تعبر عن سعادتها بالجائزة
عبرت بيلي إيليش عن سعادتها بفوزها بجائزة آبل ميوزيك، مؤكدة على الدور الكبير الذي لعبته المنصة في دعم مسيرتها الفنية منذ بدايتها.