بعد عمل شاق في أحد أسواق كسلا بشرق السودان، عاد أحمد البالغ من العمر 11 عاما إلى أمه وإخوته الخمس الصغار الذين يقيمون في مركز نزوح متهالك في طرف المدينة، يحمل قليلا من الطماطم والبصل هو كل حصيلة هذه الساعات الطوال من عمله الشاق، لكن أحمد ليس الوحيد الذي يعاني شظف العيش، حيث تفاقم الأزمة الاقتصادية مأساة 12 مليون نازح أجبرتهم الحرب على ترك بيوتهم وجردتهم من مصادر الدخل.
نفاد “المدخرات” يهدد 12 مليون سوداني بكارثة

تابعونا على مواقع التواصل الإجتماعي
مقالات ذات صلة
آخر الأخبار
عاجل | واقع مزيف يتوسع بصمت.. تحذير من الذكاء الاصطناعي
22 أكتوبر، 2025عاجل | لقاء القاهرة وتل أبيب.. كواليس مهمة إنقاذ “اتفاق غزة”
22 أكتوبر، 2025عاجل | دمشق وقسد.. تقارب حذر يمهِّد لمرحلة جديدة في سوريا
22 أكتوبر، 2025