أشار ترامب في مقابلة تلفزيونية إلى أن واشنطن واجهت الكثير من المشكلات مع الفرنسيين، وذكر أن فرض الضرائب على تقنيات الولايات المتحدة كان يعرقل العلاقات بين البلدين.
أقام ترامب علاقة وثيقة مع ماكرون، حيث شملت مصافحات حارة وتربيت على الظهر وتبادل لقاءات متكررة.
وأبلغ ماكرون ترامب في سبتمبر أنه تعرّض لتأخير في الشارع بسبب موكب الرئاسة أثناء توجهه إلى اجتماع في الأمم المتحدة بنيويورك.
لكن هذه العلاقة تخللتها توترات، من بينها معارضة ترامب لاعتراف فرنسا بدولة فلسطين وسياسات باريس في مجال المناخ.
ضغط ترامب على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي ضمن حلف شمال الأطلسي، بينما شارك ماكرون في الجهود الأوروبية لكسب تأييد ترامب للدعم العسكري لأوكرانيا ضد روسيا.
وتطرق إلى السياسة الضريبية الفرنسية، معتبرًا أنها تشكل مشكلة للولايات المتحدة بسبب فرض ضرائب غير عادلة على تقنياتنا.
