استاد المركب الرياضي بفاس
افتتح الملعب الذي يعرف أيضًا باسم ملعب فاس الكبير في نوفمبر عام 2007 في مدينة فاس شمال المغرب، على طريق صفرو ضمن مجمع رياضي كبير.
تصل سعة الملعب الحالية إلى 45 ألف متفرج، وسيتم توسعته مستقبلًا ليصل إلى 55,800 متفرج في كأس العالم 2030.
خضع الاستاد لعملية تجديد استمرت 13 شهرًا، ليتم إعادة افتتاحه في يونيو 2025، بواجهة زجاجية مميزة وأرضية من العشب الطبيعي.
عاد منتخب المغرب للعب على المركب الرياضي بفاس بعد غياب 16 عامًا، حيث استضاف مواجهتين وديتين ضد تونس وبنين.
تم تجديد مقاعد المدرجات وتغيير غرف الملابس الخاصة باللاعبين والحكام، إضافةً لتجهيز الملعب بأنظمة إنارة وصوت تتوافق مع معايير البث التلفزيوني المطلوبة قبل البطولات القارية.
حرصت السلطات المغربية على إطلاق منظومة إلكترونية لتنظيم دخول الجماهير بتذاكر إلكترونية، مع اختيار مرشدين لمساعدة الجماهير على الدخول بسلاسة.
ويحتوي الملعب أيضًا على 60 نقطة مراقبة، مدعمة بـ46 بوابة، بينها 3 بوابات مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة لتسهيل دخولهم إلى الملعب.
استاد طنجة الكبير
يسجّل استاد طنجة الكبير رقمًا قياسيًا قبل استضافة كأس الأمم، وهو أحد الملاعب التي ستحتضن مباريات البطولة.
تتوزع تسع ملاعب في المغرب لاستضافة البطولة بين 21 ديسمبر و18 يناير المقبلين، وتجهّز بنظام دخول إلكتروني وخدمات بث عالية الجودة، مع مراعاة احتياجات الجمهور وتوفير الخدمات اللازمة لتنظيم وتنقل المشجعين.







